Tuesday, September 23, 2008
Wednesday, September 17, 2008
مفهومي للتصنيم... هو نفس مفهومي للخرفنة... تعبير خاص اكتبوه يمكن ينفعكم
والخرفنة... مستوحاة من خرفان... أي التبعية للشاوي بدون استخدام المخ
ظاهرة منتشرة وبزيادة لأسباب كثيرة... منها قلة القراءة بشكل عام أو بشكل خاص ما سماه البعض
والخرفنة ولله الحمد أول ما نتعلمه في المدرسة
نتعلم أن نحفظ قبل أن نفهم
نتعلم أن نسمّع بدون أن نعي ما نقول
والخرفنة تعمل بمبدأ.... مع الخيل يا شقرا... أو... لا تقربوا الصلاة.... أو... وياهم وياهم... عليهم عليهم
و يااااااااااااااا كثر الخرفان في ديرتنا
أما الثقة... فموضوعها مختلف
الثقة هي أن نؤمن بالنية... حتى لو اختلفنا على التفاصيل
والثقة ما بتجيش بالساهل أبدا... بل تستحق - بضم التاء- بعد فترة طويلة وتجارب كثيرة
الثقة أن نكون عارفين ومحترمين الشخص... عارفين دوافعه وفاهمين صدقها.... نعي ما يقول... نصدق المعنى ...وممكن نتفق أو نختلف على التفاصيل.... لكن عمرنا ما نقلل من شأنه
واللي أثق فيهم ينعدّون عالأصابع
على راسهم أبوي... والدكتور الخطيب
رجال في زمن الذكور
و هاو هاو يا كلاب الوثن
روحوا لعبوا غيرها مع خرفانكم
بصراحة كنت بانتظار انتهاء الحلقات حتى أعلق.... بس ما قدرت عاد
Tuesday, September 09, 2008
لست من معجبي الرئيس المصري السابق أنور السادات
وعندما وجدته على هذا الرابط
واللي بالمناسبة موقع إسلامي متخصص بسرقة الأفلام الوثائقية
كفانا الله شر الفواحش
وفقني الله وشفت الفيلم
أولا... لازم تعرفون إن الحكومة المصرية وجيهان السادات وبولاق الدكرور كله طلع يستنكر ويشتم إيران وبيرفعون قضية بسبب تشويه سمعة السادات
على أساس إن المرحوم سمعته مثل الورد
طلع الفيلم ما قال شي عن السادات... المصيبة أعظم
الفيلم يوصف وبدقة كيف تمت عملية الاغتيال ومن المسئول ومن المتورط وما هي الدوافع
وإن هدف الجهة المنظمة للاغتيال كان إعلان دولة إسلامية
سبحان الله مع إن السادات خريج وحليف الاخوان المسلمين
ياك الموت يا تارك الصلاة
واللي مو فاهم خطر الجماعات الإسلامية عندنا، خل يشوف الفيلم
ثانيا... صدق أو لا تصدق... الرئيس الحالي حسني مبارك، كونه حضر العملية وتأثر منها بشكل كبير، ما زال يتشاءم من المنصة ولا يحتفل بـ6 اكتوبرأو غير 6أكتوبر من على المنصة
تقدرون تشوفونه في الفيلم ونحشته فقير، بالضبط في الدقيقة 44:58
ثالثا.... المضحك المبكي إن الصحافة والحكومة المصرية استطاعت أن تستفز مشاعر المصريين وتقلبهم على إيران.... عشان لو صارت حرب... موقف مصر يكون مفهوم
الغريب إن الغالبية من المصريين كانوا يكرهون السادات ويعتبرونه خاين
شعبية أغاني الشيخ إمام تشهد
لكن الدليل الأكبر عندي
فالتالية هي قصيدة اغتيال رئيس قالها شاعر جميل وساخر إسمه عزت عبدالوهاب الله يرحمه ولم توثق. لكن الأجيال توارثتها حفظا
وحظي الحلو إني كتبتها عن واحد حافظها.... ونظرا لقوة بعض الكلمات وحفاظا على مشاعر المتفرجين، وبالذات الحفنة الصايمين منهم، لعبنا ببعض الكلمات ...واللبيب بالإشارة يفهم
ملاحظة مهمة
عشان تفهمون القصيدة، لازم تشوفون الفيلم وبالذات آخر خطبة للسادات
اغتيال رئيس
سيب الكلاب في السجن مربعين
عندي أنا في عزبتي مافيش هنا معارضين
كام مرة حذرتهم و انتم كمان شاهدين
لا عندي دين في سياسة و لا سياسة ف دين
زهران بكي في تربته و الدمع غطى يس
.
أبو غزاله انفرد و لا همه مين جنبه
عدل طقيته و ايده كمان جنبه
عربيه روسي عدتنا من جنبه
عربيه ماركه امريكاني انا من هناك جايبه
طيران مافيش زي ده طيران و لا الجامبو
و فجأة مات الرئيس برصاصة في جنبه
.
مين اللي قالك تعزف سلام يابني
و الكلب اللي انقتل هو اللي عذبني
و لا في سلام من دماغه لما عذبني
ايدوا شموع الفرح انه حيسبني
.
ياهل ترى لقيو الوصاية معاه
يا هل ترى دفنوا الزبيبة في التراب وياه
يا نكبته في أخرته ده جمال بيستناه
شوف الوفاء يا أخي حسني باديه غطاه
شوف الوفاء.... و الأمل
عمل ايه محمد علي بالقلعة و المدبحة
جه قام خديوي ثم كله انمحى
طبع التاريخ غدار بالغدر و المرجحة
خدت ايه من سيرتك يا بن الو$$ـة غير سيرة مجرحة
.
و منين أجيب ناس تهتف تقول الله
ينصر رئيسنا بحكمته و يرعاه
و تو ما يلتفت الشعب و اتلقاه
بروحه و قلبه يدعي الإله ينساه
.
و منين أجيب ناس لمعناة الكلام يتلوه
دخل الرصاص جوه الجسد و نـ$$ـه
و أبو غزالة جري كل الغزال تبعوه
و الابن سوسو شهق من لحظة مات و شالوه
و حسني لما خرج في الناس و قال قتلوه
رد اللي عارف بشخرة ثم قال أحوه
موال أهل البلد كل البلد عرفوه
موال أهل البلد كل البلد غنوه
يا هل ترى جيل بعد جيل يعدوه
Sunday, September 07, 2008
On Freedom of Speech
Von Hayek Said:
In any society freedom of thought will probably be of direct significance only for a small minority. But this does not mean that anyone is competent, or ought to have power, to select those to whom this freedom is to be reserved . . . To deprecate the value of intellectual freedom because it will never mean for everybody the same possibility of independent thought is completely to miss the reasons which give intellectual freedom its value. What is essential to make it serve its function as the prime mover of intellectual progress is not that everybody maybe able to think or write anything, but that any cause or idea may be argued by somebody So long as dissent is not suppressed, there will always be some who will query the ideas ruling their contemporaries and put new ideas to the test of argument and propaganda.
This interaction of individuals, possessing different knowledge and different views, is what constitutes the life of thought. The growth of reason is a social process based on the existence of such difference.